RUMORED BUZZ ON التغطية الإعلامية

Rumored Buzz on التغطية الإعلامية

Rumored Buzz on التغطية الإعلامية

Blog Article




- "تحدث الزعيمان هاتفيًّا بعد زيارة الرئيس الأميركي لإسرائيل. وقد أكد جو بايدن أيضًا الرواية الإسرائيلية التي تفيد بأن مستشفى الأهلي في قطاع غزة تعرض لصاروخ خارج السيطرة أطلقته مجموعة إرهابية في غزة".

فيم يفكر صحفي فلسطيني ينجو يوميا من غارات الاحتلال: في إيصال الصورة إلى العالم أم في مصير عائلته؟ وماذا حين يفقد أفراد عائلته: هل يواصل التغطية أم يتوقف؟ وكيف يشتغل في ظل انقطاع وسائل الاتصال واستحالة الوصول إلى المصادر؟

وإذا افترضنا أن الحدث المراد تغطيته هو تجمع أهالي الأسرى الفلسطينيين أسبوعيا أمام منظمة الصليب الأحمر الدولي بمدينة غزة للتضامن مع أبنائهم في سجون الاحتلال الإسرائيلي، نجد أن العناصر الرئيسية المكونة للحدث (أقصد هنا عناصر الحدث وليس عناصر الخبر) تضم: الزمان

- النائب الشيوعي، إلسا فوسيون، أدانت أيضًا حركة حماس: "إذا كان السؤال: هل حماس منظمة إرهابية؟ هل ارتكبت أعمالًا إرهابية؟ الجواب هو نعم".

ويتمثَّل عمق القضية في أن قرارات التبرع تمس ليس فقط ميزانيات الجامعات، بل وتثير الجدل حول السياسات والاتجاهات الجامعية تجاه قضايا حيوية تحظى بالاهتمام العالمي.

يستعمل وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، من خلال تصريحاته، فعل اهتزَّت في جملة "اهتزَّت الأرض في غزة"، ويُقدِّم صورة للقوة الهائلة التي يمتلكها الجيش الإسرائيلي، مستخدمًا لغة حربية شاملة تُشير إلى الهجوم على كل الجبهات، ومن كل الجهات، سواء أكانت فوق الأرض أم تحتها.

ويشير ملفوظ الخطاب الإعلامي الغربي باستمرار إلى أن "الحرب ستستمر حتى إشعار آخر"، ويحمل هذا الاستخدام اللغوي دلالات خاصة بالإصرار وعدم اليقين في نفس الآن. ويتضح من خلال بنية الجملة تأكيد الجيش الإسرائيلي على الاستعداد لمواصلة الحرب، وفي الوقت نفسه عدم وضوح نهاية الصراع؛ مما يُضفي شحنة إضافية من التوتر العام الذي يُعزِّز الحالة النفسية السائدة للحذر والترقب، والسعي إلى بث الخوف والهلع في قلوب الفلسطينيين، ليغادروا بيوتهم ومساكنهم، وهو الهدف الإستراتيجي لإسرائيل من الحرب على غزة، أي إخلاء القطاع من الفلسطينيين إما عبر آلة القتل أو التهجير القسري نحو سيناء.

هشام زقوت، مراسل الجزيرة بغزة، يحكي عن تجربته في تغطية حرب الإبادة الجماعية والبحث عن التوازن الصعب بين حق العائلة وواجب المهنة.

-كيف يشارك الإعلام الغربي في معركة "القصة" أو "السردية"؟ وكيف يشارك هذا الإعلام بعض حكوماته في الحرب على غزة؟

كيف يمكن أن تستخدم القوانين لصالحك في التقارير الصحفية؟

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم التغطية الإعلامية ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

عادة ما يحذر الصحفيون الذين يغطون الحروب والصراعات من أن يصبحوا هم "الخبر"، لكن في فلسطين انهارت كل إجراءات السلامة، ليجد الصحفي ضياء كحلوت نفسه معتقلا في سجون الاحتلال يواجه التعذيب بتهمة واضحة: ممارسة الصحافة.

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

الكاتب : شبري محمد . الملخص ملخص: نتناول في هذه الدراسة الأكاديمية كيفية معالجة الإعلام الجزائري للأزمة والأسس التي إعتمدها في التغطية الإعلامية لمختلف الأزمات، بالتركيز في هذا السياق على تشريح العلاقة القائمة بين الإعلام والأزمة، إستنادا إلى مجموعة من التعاريف التي حددت مفهوم الأزمة بدقة والأسباب الحقيقية وراء حدوثها، مع ذكر أهم الخصائص التي تتميز بها. كما سنتحدث كذلك في نفس الموضوع على المعالجة الإعلامية للأزمة التي تمحورت أساسا في المعالجة المثيرة التي تعتمد على التهوين والتهويل، إلى جانب المعالجة المتكاملة التي تتميز بالمتابعة الدقيقة للحدث، تجسيدا لمبدأ الحق في الإعلام المبني على الموضوعية والنزاهة والشفافية في نقل الرسالة الإعلامية للجمهور المتلقي، عملا بمبدأ أخلاقيات المهنة التي تعتبر كضوابط يجب أن يتحلى بها كل صحفي في أداء مهامه ووظيفته، وذلك بإحترام حق الرد والتصحيح وكذا العمل على إلتزام الدقة في الممارسة الإعلامية والمصداقية في نقل المعلومة والخبر.

Report this page